استبعد إيدي هاو المدير الفني لنيوكاسل ااتخاذ خطوة جديدة في مسيرته وتدريب المنتخب الإنكليزي خلفا لغاريث ساوثغايت في حال فقد الأخير منصبه.
وأصبح هاو الرهان المفضل لكي يشغل منصب المدير الفني للمنتخب في حال جاءت مشاركة الفريق في كأس العالم 2022 مخيبة للآمال بالنسبة لساوثغايت، فيما يشاركه غراهام بوتر المدير الفني لتشيلسي الترشيحات.
وعند سؤاله حول تلك التكهنات قال: "غاريث قام بعمل كبير وأنا أعني ذلك من كل قلبي".
وتابع هاو: "أنا لا أقول لا أبدا، حينما يكون هناك شيء أهتم به لكن على المدى القصير هذا الأمر ليس ضمن أولوياتي كل ما أريد فعله هو لنيوكاسل وأن أجعله فريقًا أفضل".
بتصرف رولان حبيقة.